wrapper

السبت 01 أبريل 2023

مختصرات :

أعمدة الفيصل

لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟

آمال عوّاد رضوان


 بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، كوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"!

إقرأ المزيد...

كاتبات يحترفن السعال : « مليكة مقدم » أو الأفعى المتمرّدة! 


ـ قراءة ذوقية ساخرة: لخضر خلفاوي | باريس

 
كما عهدتموني في هكذا مواضيع بعدم تسامحي أمام كل فعل يحاول هزّ القيم العربية و الاسلامية في مجتمعنا و بث الشكوك و التعرّض لها من منطلق انتقامي تشويهي مغرض لا من منطلق تربوي و توعوي ، و هنا أتحدث عن موجة الرواية العربية المائلة لنهش شرف المجتمع و التشكيك في قيمه المحافظة بدواعي محاربة ( الكهوفية الفكرية و التطرف و أحادية الرأي ).فبما أن فعل الكتابة هو فعل يُنتظر و يُتوقّع أن يُجابه بردة فعل كتابية ..إذن و هذا أمر طبيعي يجب أن يقتنع به كل من رشّح نفسه لخوض غمار ( الكتابة الأدبية ) و أن الكتابة ليست عملية دائرة في خلد صاحبها و مجرد أفكار تقبع بدواخلنا ؛ فعلى كل واحد دخل مغامرة الكتابة عليه أن يتحمّل النقد بكل صنوفه و اتجاهاته فمثلما هم متمسكون مستميتون بحق التعبير و الكتابة
إقرأ المزيد...

جرائم دخيلة على المجتمع

بقلم :  ياسر الشرقاوي |  مصر


مجتمعنا المصري مجتمع متدين بطبعه منذ القدماء المصريين وتجد المصري يميل للتدين وان كان الشخص نفسه غير متدينا لكنه يقدر ويوقر الدين في قلبه ومشاعره وبعد الاسلام كانت مصر منارة الاسلام وحامية بيضته والمدافعة والمنافحة عنه لما فيها من التدين والسماحة والازهر الشامخ ورجاله وكانت الجريمة في كل العصور منذ بداية الخليقة فالصراع بين الخير والشر موجود لكن المتامل فؤ نوع الجريمة في مجتمعنا المصري تجد تغييرا كليا أصبحت جرايم

إقرأ المزيد...

شيرين أبو عاقلة نصرٌ متعددُ الجبهات وشهادةٌ تحاصرُ الاحتلالَ

 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

 


عربيةٌ فلسطينيةٌ هي شيرين أبو عاقلة، مقاومةٌ كسائر أبناء شعبها، ومرابطةٌ كأهلها على تراب وطنها، لا تميز نفسها عنهم، ولا تتعالى عليهم بجنسيتها الأمريكية ونجوميتها الإعلامية، ولا تنأى بنفسها عن قضيتهم، ولا تتخلى عن دورها بينهم.
تشاركهم الهموم والأحزان، وتشاطرهم الآلام والأوجاع، وتكابد وإياهم ويلات الاحتلال، وتعاني مثلهم من سياساته العنصرية وإجراءاته القمعية، ولا تشعر بأن مهنتها الصحافية تمنحها الحصانة، وتحميها من غدر الاحتلال وحقده، ولا تعتقد أن سترتها الصحفية وشارتها المميزة تحول دون استهدافها، وتمنع الاحتلال من قتلها.

إقرأ المزيد...

أعمدة الفيصل

  • Prev

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :



Copyright © 2023 جريدة الفيصل. All Rights Reserved.