wrapper

السبت 20 أبريل 2024

مختصرات :

بقلم : خالد عبد الكريم | العراق

(موضوععلىطاولةالحوار ) في إطار البرنامج الإجتماعي التوعوي  و أهم ما جاء في هذا الاستطلاع .والبداية منالآراء الواردة للشخصيات المشاركة

أكدت الأستاذة التربوية "ماري محمد" رأيها في الموضوع قائلةً

 

نعم إنها ظاهرةٌ  سلبية لكنها من  مسؤولية الاهل بالدرجة الأولى حيث أن الطفلَ لا يعرف او يعي مدى الخطر على صحته نتيجة ممارسة هذا التصرف ...

كما أكدت السيدة أم رنسا إنه  فعلا مرضوع جميل جدا طبعاً  ويسعدني كثيرا حين  أشاهد هناك  اهتمام بهكذا مواضيع تخص المجتمع  لان مع الأسف إهمال الأمهات وخصوصا ما اشاهده للأطفال أصبح خطر جدا في سبيل راحة  الأهل  وعدم التوجه والسيطرة على الطفل قد تجاوزت الحدود .. 

وأعرب الأستاذ سلام محمد قائلا : اللامبالاة وانشغال وانغماس الأهل في برامج التواصل الاجتماعي وغيرها أحد الأسباب الرئيسية في أنتشارِ هذه الظاهرة السلبية في مجتمعِنا العراقي ..

عبرت عن رأيها السيدة أم حيدر قائلةً : أستاذ خالد فعلاً سهر الأطفال حالة سلبية ويجب معالجتها. لكن في هذا الشهر الكريم لا بأس أن يسهر الأطفال اليافعون مع الأهل بحدود الانضباط وعدم خروجهم للشارع واذية الجيران ..

كما عبرت عن رأيها الفنانة القديرة  "بسعاد عيدان" من استوكهولم بقولها : موضوع الحوار جميل ومهم جدا ولكن الطفل وليد بيئتهُ . وهذا الموضوع مع الأسف الشديد تزايد أعتقد بدون قاعدة فى مجتمعاتنا الاسلامية وخصوصا العربية حيث الانتاج الكبير فى هذا الشهر اذا لانبالغ في النص ان لم يكن أكثر. والسبب طبعا خصوصية الصيام والسهر والعلاقات والنشاطات الاجتماعية المتزايدة فى هذا  الشهر.. لا أقول عنها سلبية ولكن ممكن تقنينها بشكل أفضل لصالحنا وليس ضدناعلما المسلمون فى كل مكان يحاولون التصرف بنفس الطريقة في كل مكان لا أقول جميعهم ولكن الأغلبية

وعبر الأستاذ "محمد هاشم" عن رأيه في حوارِنا قائلا

موضوع شيق فعلا إن علاج مثل هكذا ظاهرة صعب جدا في مثل هكذا مجتمع وهكذا ظروفٍ فالتفسخ موجود داخل المجتمع لكننا لا ننكر تواجد عائلات لا تسمح لأطفالها التسكع بالطرقات ليلا هذه مشكلة كبيرة تحتاج للوعي الأسري وخاصة في رمضان..  أنا أرى ان ليالي رمضان لاينبغي ان تكون للعربدة والصراخ والانحراف. فالعائلة لها الدور الكبير في ذلك وهنا برأيي يجب أن تتواجدَ الشرطة الأسرية  تتكلف بمهمة شرطي رمضان مثلا يكون عليه مسؤولية التوعية والنصح للعوائل

 (الذين يهملون أطفالهم في الشارع ) ويكون له تخويل من الشرطة الحكومية و عملهم مختصرا في رمضان فقط

ومن هذه الآراء الثرية لحوارنا نختم بنصيحة بسيطة لكل أم وأب ( لا تتركوا أولادكم في الشوارع لوقت متأخر من الليل فإنهم سيكونون ضحايا للعادات السيئة حتما ) وأحب أن أشكر كل من شاركنا الحوار والرأي دمتم بخير وسعادة.

****

طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصر ي الكلمة الحرة و العدل:

ـ لتحميل ملحق "الفيصل"  الشهري   عددد 7 وفق تطبيق البي دي آف  إضغط على الرابط التالي أو أعمل قص/ ثم لصق على محرك البحث:

<a href="https://www.fichier-pdf.fr/2019/05/30/------2019/">Fichier PDF « ملحق الفيصل الشهري  ماي  2019».pdf</a>

Pour télécharger le supplément  mensuel de "elfaycal.com" numéro 7 en format PDF, cliquez sur ce lien

: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

@elfaycalnews

instagram: journalelfaycal

ـ  أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها

www.elfaycal.com

- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice  cliquez sur ce lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/

To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

Ou vous faites  un don pour aider notre continuité en allant  sur le site : www.elfaycal.com

Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com

آخر تعديل على السبت, 15 حزيران/يونيو 2019

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :