.فظل يراها فى أحلام نومه ويقظته ، هامت الأرواح وتلاقت ، إرتفع موج العشق بينهما وارتقى ، فركبا سفينة النجاة ، وعقد نوح قرانهما ! فكان حوار :
- أين انت الآن وأين أنا ؟
- لايهم أين كنا ، المهم أننا إلتقينا
- تزوجينى
- قبل الخلق تزوجنا
- افترقنا فى الحياة
- بين قدرين كنا ..
- وهانحن بين يدي القدر الثالث !
كل الأحلام كانت صامته مثلما كان الحب لايعرف الكلام ! بحث فى كتب الأحلام عن تفسير .
لم يعثر على إجابة تريحه ، هرب من يقظته ، عاد إلى الحلم ، لم يرها ، ولم تعد تأتي إليه .
كان يرى قارئة الفنجان ..
ــــــــــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الإثنين, 03 كانون1/ديسمبر 2018