هُم يجهلونَ عذاباً كنُت أُخفيهِ مُذ قرّرت أهدابُها إِغوائي | وكم سهرتُ الليلَ أبكي فُرقةً يخجلُ من قساوتِها التنائِي | لِمَ الهِجرانُ أيا مليكةُ | رُدّي فأنا لتاجكِ حارِسٌ وفِدائِي | وأُقسمُ إنْ نظرتُ فلا أَحيدُ عن مقلتيكِ مساكِني وبقائِي | أحببتُكِ رُغم الخطيئةِ | لم أَخَفْ يامرحباً بصوابِها أخْطائِي | أدمنتُ عطراً من جبينكِ سِرّهُ وشممتُهُ حتى كرهتُ هوائِي | قدَّستُ أرضاً للحبيبة إن خَطَتْ تطهّرَ بعدَ خُطوتِها حِذائي | حتى السماءُ تململتْ فأجبتُها العُنقُ نَجمي والعِناقُ سمائِي | ها أنا سأقولُ يا محبوبَتي| قدْمَلّ صبرِي واستطالَ حيائِي | سأظلّ انتظرُ الوصالَ بلهفةٍ | أو انتظر موتِي ففيهِ شِفائي | ماكنتُ أخشَى في الحياةِ منيةً ( ستحبُّكِ بعدَ الرّدى أشلائِي)
ـــــ
الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
@elfaycalnews
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على السبت, 12 كانون2/يناير 2019