wrapper

السبت 01 أبريل 2023

مختصرات :

سخرية الفيصل

الشأن الفلسطيني: تحذيراتٌ إسرائيليةٌ مسمومةٌ وأساليبٌ قذرةٌ مكرورةٌ

 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي


إنها ليست المرة الأولى التي يقوم بها جيش العدو الصهيوني بمحاولة شق الصف الفلسطيني والعربي المقاوم، وإحداث وقيعة بين المقاومة والشعب، وعزلها عن محيطها وبيئتها، وفصلها عن حاضنتها ومجتمعها، وإقصائها عن عمقها الاستراتيجي، فقد اعتدنا على هذه السياسة الخبيثة منذ النكبة، عندما كان يقوم بإلقاء "منشورات" بواسطة طائرات الهليكوبتر على المناطق السكنية الفلسطينية،

إقرأ المزيد...

*الكاتبة "فضيلة الشَّبُوق " في لحظات (اكتشاف شهوة الزنا )من خلال سردها الإعترافي في الرواية الإباحية.

 -انطباع  ذوقي ساخر : لخضر خلفاوي*

 
‎
أعرف أنّي لن أغَيّر شيئا من الواقع السائد و لن استطيع إقناع الناس بفضل الفضائل و بقبح الرذائل و الفواحش ما ظهرَ منها و ما بَطنْ.. لكن ضميري و تربيتي و مبادئي و رسالتي يُحتِّمونَ عليّ جميعهم عدم ادّخار أدنى جهد في محاربة ( الضلال ) و الفساد أينما وُجدَ .. أعرف أنّي لَنْ أُبدّل تبديلا و مع ذلك لن استكين و لن أهادن و لن أُداهن هكذا ظواهر و أوجه الفساد المتفشية في المجتمع العربي الإسلامي المحافظ .. فحراكي الفكري الأدبي و الثقافي و الإعلامي متواصلا عسى أن يكون ( مكتوبا في صحيفتي ) و مدوّنا كتبرئة لذمّتي و ذمّة قلمي فالكتابة ( مسؤولية أمام العباد و ربّ العباد ) و سنسأل عن ما كتبته أيدينا يوم الحساب .


إقرأ المزيد...

جُلّاسِيَ ثُلَّةٌ مِن حُثالة

 علي الجنابي- بغداد


إنَّكُمُ هَيا جُلّاسِي شِلَّةٌ مِن حُثَالَة، ومَا أنَا بِهَاوٍ لإحتَرافٍ في جَلدِكُمُ، ولا لضَربٍ مِن مِثَالِه، بَل نَاوٍ لإعتَرافٍ لشِلّتِكُمْ أنّها مِلَّةٌ مِن حُثالَة، وَيَالها مِن حُثَالَة! رغمَ أنَّها ثُلَّةٌ حَوَتِ في حناياها (مفَكِّرَاً) ذا رَبطةِ عُنُقٍ وبِنطالَه، وزَوَت في خباياها (وَجِيهاً) ذا خَلطَةِ طُرُقٍ بإستِمالَةٍ وإشتِمالِه، وطَوَت في ثناياها (فقيهاً) ذا خَبطَةِ (رزقٍ) بإحتيالِه، وضَوَت إليها أزواجٌ من مثلِ ذلكمُ، وأزواجٌ من مِثالِه.
مَابالكُمُ تُقَهْقِهُونَ عليَّ -أجُلّاسِي- عَالِياً وكأنّي مُهَرِّجٌ يَهذي بأقوالِه؟ أوَرَاقَكُمُ أنَّ أوراقَكُمُ مِن عجينةٍ من حُثَالَة، أم لعلَّكُم تُنَهْنِهُون لأفتِراسِي بِعُجَالَة؛

إقرأ المزيد...

فلسطين المحتلة: البيتُ الفلسطيني خَرِبٌ وصورتُه قاتمةٌ وسمعتُه سيئةٌ

 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي


يحق للآخرين جميعاً أعداءً وأصدقاءً، جيراناً وأشقاءَ، كارهين ومحبين، شامتين وغيورين، متآمرين وموالين، وغيرهم من المراقبين المستقلين والمتابعين المهتمين، أن يصفوا البيت الداخلي الفلسطيني أنه خربٌ متصدعٌ، وأنه ضعيفٌ متفككٌ، وأنه آيلٌ إلى السقوط وأقرب إلى الإنهيار، وأن فضائح سلطته ومخازي قيادته كثيرة، وأن سلوكيات قادته وتصرفات رموزه مخزية، وأن المشاهد المنقولة عنهم فاضحة، والصور التي تنشر عنهم سيئة، وتبعث على القرف والغثيان، وتدفع إلى اليأس والقنوط، وإلى التخلي والعزوف، وأن السياسات التي يتبعونها والمواقف التي يتخذونها تدفع المحبين للابتعاد، وتشجع الأعداء على المزيد من الأطماع.
 

إقرأ المزيد...

أعمدة الفيصل

  • Prev

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :