و كأن الاستاذ جاء فجأة بقدرة قادر إلى قطاع التربية من بلد أو جهة من الأرض تختلف عن الجزائر. لقد نست أن الاستاذ هو مرآة مستوى و ظروف التعليم في البيئة التي نشأ فيها.. نست العبقرية الجزائرية التي لا تستطيع أن تكتب أو تنطق جملة قصيرة عربية بالفصحى أن أستاذ اليوم ما هو إلا تلميذ الأمس، لكي تفهم معالي وزيرة التربية السيدة " رمعون " سبب ضعف تلميذ الأمس ( أستاذ اليوم) عليها أن تدرس تاريخ الجزائر الحديث المعاصر علها تعرف بعضا من الأسباب !
ـ الفيصل الساخر
ــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
- Pour visiter notre page FB, cliquez sur ce lien: