wrapper

الخميس 28 مارس 2024

مختصرات :

ـــ رأيبقلم: حسين داخل الفضلي | العراق

 

مثل عراقي شائع نتج  من الألم والقهر  والظلم وسلب الحقوق  والإقصاء والتهميش  والتميز العنصري  الفاشست ، لأن يميز هذا عن ذاك باستلام حصة لأكثر شأنا  من العلاقات  والمنسوبيات  والاتاوات. من الكعكة  أو المغانم  وبالأحرى هي حقوق ناس تعطى إلى  ناس  ليس لهم فيها  لاناقة لهم  ولاجمل  ...

 

      هناك موضوع خطير   البعض  لم يأت به على البال ، هو موضوع  تعيين السفراء بالخارج  والملحقيات  العسكرية  والقنصليات  والملحق  الإعلامي  والملحق الاقتصادي (التجاري) والكثير من المسميات  تابعة للسفارة. .هؤلاء  يجهلون العمل الدبلوماسي مما جعلوا للبلد لا قيمه له. .

  هذه المسميات  عين لها أشخاص  لا علاقة لهم  بالمكان الذين يشغلونه  يجهلون  ما يعملون  وليس لهم ما يملكون  من كفاءات علمية و عملية    ، لكن  لهم علاقة  وبقرابة  من المسؤول  كزوج بنته أو ابنه أو أو حفيده أو صديقه  أو جاره  أو شراء مكان بالسفاره  حتى صاحب القهوة (الجايجي)  أو شريكه في التجاره  أو ابن شيخ عشيرته  وهلم جره

     والطامة الكبرى  هؤلاء  يعملون  ضد البلد  الجريح المسكين ويستلمون  رواتب  وامتيازات  لا حصر لها  ولا يقدمون خدمة للمواطن العراقي ولا متابعة  عملية  في الخارج. .. ومن أمثال ذلك  الأخوة الكرد  لهم حصة الأسد  في السفارات  وصارت وكر لهم  لتخريب البلد . همهم  الترويح السياحي  والبذخ على حساب اليتامى  والأرامل  وأهل الشهداء.

      أنا أصرخ وأقول  هل خلت الساحة العراقية  من الكفاءات  العلمية  الدبلوماسية ؟ !

وهل أصابت المراةالعراقية (الملحه) بالعقم  من إنجاب  فطاحل  الخبرة والسياسة وأهل الشأن ؟

     أنا أجيب على السؤال

عندنا  الكم الهائل  من الوطنيين أصحاب  الكفاءات   من الأكاديميين  المعروفين  تعج   بهم  الساحة السياسية  العراقية  والساحة  الاعلامية  والتجارية  والعسكرية  وغير ذلك ، لمَ هذا الاغفال .ولم هذا التغابي وتغاضي  النظر  والمحابات  على حساب رفعة وسمو الوطن  يا أصحاب القرار.. 

   ضعوا حد لهذه المهزلة الذي يمر بها آلبلد   في الخارج ...

      هل من صحوة ضمير  للذي يرشح  هؤلاء من غير الإختصاص  (التنك_قراط)...

      أكرر وأقول  عليكم  ببلدكم  الذي وصلتم به إلى مكانة بين البلدان لايحمد عقباها  وإلا فلا  سترون(  نجوم  الظهر) كما يقول أهلنا عندما تتازم الأمور وهناك  مثل يقول (وإن غدا لناظره قريب ) من الشعب الغاضب  ما يعانيه من فساد  ودمار..

وأخير هل يعلم المتظاهرين بهذه الكعكة  الدسمة  المغطاة  بغلاف معتم  حديدي عن أنظار الشعب  المغلوب على أمره.

أملنا بالله كبير وبالخيرين من أبناء بلدي الغيارى . .

****

طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصر ي الكلمة الحرة و العدل

لتحميل الملحق الشهري العدد 11 أوت 2019

و مشاركته عبر التويتر أو الرسائل القصيرة هذا الرابط الخاص:

https://pdf.lu/I1Ax

المسنجر و البريد الإلكتروني  و واتس آب  استعملوا هذا الرابط :

https://www.fichier-pdf.fr/2019/10/01/-----11--2019/

لمشاركته على موقع أو مدونة يجب نسخ هذا الرابط و لصقه على محرك البحث:

<a href="https://www.fichier-pdf.fr/2019/10/01/-----11--2019/">Fichier PDF ملحق الفيصل الشهري  سبتمبر العدد11ـ  2019 ».pdf</a>

Pour télécharger le supplément  mensuel de "elfaycal.com" numéro 11 en format PDF, cliquez ou copiez lien au-dessus :

: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

@elfaycalnews

instagram: journalelfaycal

ـ  أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها

www.elfaycal.com

- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice  cliquez sur ce lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/

To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

Ou vous faites  un don pour aider notre continuité en allant  sur le site : www.elfaycal.com

Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com

المزيد في هذه الفئة : « السيجارة ـ لبس العمامة »

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :