wrapper

الأربعاء 24 أبريل 2024

مختصرات :

أعمدة الفيصل

هل أتاك حديث رامون؟

 فازع دراوشة| فلسطين

 


قد يكون كثير من الفلسطينيين خاصة والعرب والمسلمين عامة سمعوا باسم رامون للمرة الأولى ظهيرة يوم 13 مايو 2021 عندما تم استهدافه بصاروخ  العياش ذي  مدى 250 كلم. وقد يكون كثير منهم لا يعرفه  إلا اسم مطار على اسم واحد منهم. وقد يكون قليل منهم  يعرف أن رامون  هو واحد من أبرز طيّاريهم، وقد يكون عدد أقل يعرف أن رامون رائد فضاء أيضاً، وقد يكون عدد أقل وأقل يعرف أن رامون هلك بحادث تحطم المكوك الأمريكي  كولومبيا  يوم تحطم. وقد  يكون لا أحد منهم يعرف أن رامون شارك بقصف في العراق الأشم يوما ما. شخصيا سمعت باسم إيلان رامون يوم السبت الأول من شباط 2003، وكانت أمريكا بوش الابن تتهيأ  لغزو العراق  الثاني.

إقرأ المزيد...

لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟

آمال عوّاد رضوان


 بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، كوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"!

إقرأ المزيد...

كاتبات يحترفن السعال : « مليكة مقدم » أو الأفعى المتمرّدة! 


ـ قراءة ذوقية ساخرة: لخضر خلفاوي | باريس

 
كما عهدتموني في هكذا مواضيع بعدم تسامحي أمام كل فعل يحاول هزّ القيم العربية و الاسلامية في مجتمعنا و بث الشكوك و التعرّض لها من منطلق انتقامي تشويهي مغرض لا من منطلق تربوي و توعوي ، و هنا أتحدث عن موجة الرواية العربية المائلة لنهش شرف المجتمع و التشكيك في قيمه المحافظة بدواعي محاربة ( الكهوفية الفكرية و التطرف و أحادية الرأي ).فبما أن فعل الكتابة هو فعل يُنتظر و يُتوقّع أن يُجابه بردة فعل كتابية ..إذن و هذا أمر طبيعي يجب أن يقتنع به كل من رشّح نفسه لخوض غمار ( الكتابة الأدبية ) و أن الكتابة ليست عملية دائرة في خلد صاحبها و مجرد أفكار تقبع بدواخلنا ؛ فعلى كل واحد دخل مغامرة الكتابة عليه أن يتحمّل النقد بكل صنوفه و اتجاهاته فمثلما هم متمسكون مستميتون بحق التعبير و الكتابة
إقرأ المزيد...

جرائم دخيلة على المجتمع

بقلم :  ياسر الشرقاوي |  مصر


مجتمعنا المصري مجتمع متدين بطبعه منذ القدماء المصريين وتجد المصري يميل للتدين وان كان الشخص نفسه غير متدينا لكنه يقدر ويوقر الدين في قلبه ومشاعره وبعد الاسلام كانت مصر منارة الاسلام وحامية بيضته والمدافعة والمنافحة عنه لما فيها من التدين والسماحة والازهر الشامخ ورجاله وكانت الجريمة في كل العصور منذ بداية الخليقة فالصراع بين الخير والشر موجود لكن المتامل فؤ نوع الجريمة في مجتمعنا المصري تجد تغييرا كليا أصبحت جرايم

إقرأ المزيد...

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :



Copyright © 2024 جريدة الفيصل. All Rights Reserved.