لا تصدق أصدقاؤك حين يقولون لك :
كن واقعيًا ! ، جاريهم لكن لا تُصدقهم
الواقع هو واقع ، لا مشكلة ، لكن ما تراه أنتَ أيضًا يمكن أن يكون بقدرة الله واقعك يومًا ما ! ما المستحيل في ذلك ؟
نحن نصدق قدرة الله اللامُتناهية على واقع قد يتغير في غمضة عين أيضًا ،
أنتَ تحصل على أشياءك دام الأمل في قلبك ما زال مُمكنًا بها
ثق بأملك وأثبت بحسن ظنك بالله
( فأن الله يُدافع عن الذين آمنوا ) حين لا يخذلك ، ثم من العيب جدًا أن تعتقد أن الله ليس شرطًا أن ينصرك حين أتيته باكيًا مُنكسرًا من قبل .
قبل فترة حين قرأت كتاب كن بخير للكاتبة
عائشة عمران ، أستوقفتني عبارة راقية جدًا
لــ آينشتاين ، طمأنتني في لحظتها
قال فيها : المشكلة ليست في ذكائي ! المشكلة أنني أمكثُ مع أشيائي وقتًا أطول !
( هذه العبارة يُمكن أن تُلخص الحال كله ) !
نحن غالبًا نُغادر في اللحظة التي يكون فيها اليأس حافلًا والأمل مودعًا !
من يتدارك نفسه في هذه اللحظة بالذات يُمكن أن يلاحظ الخير مُتكدسًا في جهته الأخرى !
فالصبر الصبر الجميل على ما تبتغي والخالي من أي شكوى والدعاء المُستمر المُكلل بالأمل على أن ما دعوت الله به سيكون
وحين تصل لا يهم أن تأتي قافزًا فرحًا !
لا عليك ، صل لاهثًا ، مُرهقًا ، مُغبرًا ، أشعثًا أو حتى مُتأخرًا
حسبك من السعادة كلها ، أن تصل ، وستصل
لئن كان طعمُ الصبر مُرًا مذاقهُ
فقد يُجتنى من بعده الثمر الحُلوُ
وتذكر :
إبتعد عن أولئك الذين يستهينون بطموحك .. الصغار يفعلون ذلك دائما، لكن العظيم يجعلك تشعر أن بإمكانك أن تصبح عظيمًا أيضًا .
- مارك توين
ــــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الخميس, 22 تشرين2/نوفمبر 2018