wrapper

الخميس 25 أبريل 2024

مختصرات :

 فازع دراوشة| فلسطين


جرت مؤخرا انتخابات رئاسيّة عامة كسائر ما يجري عند الشعوب الحيّة
وانتخابات الامس هي الجولة الثانية بعد الجولة الأولى التي تمت في الثاني من أكتوبر الجاري وتأهل فيها للجولة الثانية :
1 . لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وهو رئيس سابق للبرازيل ولفترتين من 2003 وحتى 2010 وهو ممثل اليسار والفقراء والبسطاء والشعب العادي.


2.خايير بولسينارو : وهو الرئيس البرازيلي وممثل اليمين والناس الاكثر ثراء
وبحمد الله فاز ممثل اليسار وممثل الفقراء والبسطاء
ما يعنيني أكثر في الانتخابات البرازيلية هو تماس موضوعها بقضية وطني : القضية الفلسطينية
فالرئيس الخليع بالانتخابات كان من شيعة ترمب وهمّ بنقل سفارة البرازيل لقدسنا المحتلة
حاول دغدغة عواطف العرب قبيل فترة الصمت الانتخابي بتحية العرب وأن البرازيل احتضنتهم وتحتضنهم وانه سيزور قطر لحضور فوز البرازيل بأولمبياد قطر القادم
وكان بولسينارو زار الكيان بأواخر آذار 2019 في أول زيارة له خارج القارة الأمريكية وقال أمام مستقبليه وعلى رأسهم نتنياهو ( الذي زاره قبل ذلك ب ريو دي جانيرو / البرازيل قبل عدة اشهر ( ديسمبر 2018 ) ) في مطار اللد بالعبرية ( بعد أن قطع حديثه بلغة بلده البرتغالية ) : " أني أوهيف يسرائيل " أي أنا أحب إسرائيل .
برطع بولسينارو بوطننا وزار حائط البراق ( حائط المبكى كما يسميه اليهود ).
أكد على أنه سينقل السفارة البرازيلية للقدس ولكن لوحظ بدء التراجع فاكتفى لاحقا بفتح مكتب , وقيل أن السبب تهمير الجامعة العربية ضد ذلك وخشيته من تضرر العلاقات التجارية مع العربان فالبرازيل من كبار مصدري اللحم الحلال للعرب
وأمس ارتدت زوج بولسينارو Tshirt عليه العلم الإسرائيلي ودعت بالازدهار والسلامة للبرازيل و" إسرائيل "
واستغربت هذا الهيام من قبل زوج رئيس دولة ترفع علما غير علم بلدها في يوم انتخاب بوطنها !!
وفاز بجولة الامس ولله الحمد الرئيس دا سلفا
و كانت النتائج : 50.9 دا سلفا
49.1 بولسينارو
ما معنى هذا : ان نصف الشعب تقريبا مع الوبش الخليع انتخابا . وعليه , فالحذر الحذر ويجب على الشعب الفلسطيني و فلسطين ومنظمة التحرير الفلسطينية والعرب جميعا ممثلين بجامعتهم والدول العربية فهم اللازم وعمل اللازم كي لا نرى بولسينارو آخر يعود .
والله المستعان

 

 

*****

 

Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html

رابط تصفح و تحميل الديوان الثاني للفيصل: شيء من الحب قبل زوال العالم

https://fr.calameo.com/read/006233594b458f75b1b79

*****
أرشيف صور نصوص ـ في فيديوهات ـ نشرت في صحيفة "الفيصل
archive d'affiches-articles visualisé d' "elfaycal (vidéo) liens روابط
https://www.youtube.com/watch?v=M5PgTb0L3Ew

‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون

مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)

 

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :