طباعة

ـ نبال أحمد ديبة ـ اللاذقية |  سوريا

 

أن يأتي عيد المرأة ، يعني أن الكلمة ستبقى فيه دون بلوغ الغاية .

إن هذا اليوم يعني أن الشمس لها لون خاص

 

وأن الصبح له لون ....خاص .

وأن الوردَ له عطر...خاص .

فكل عوامل هذا الكون تجتمع لتؤلف هدية تمثل كل الذين يعنيهم العيد .

فيا أيتها المبدعة ...

كنتِ نبع الإبتسامة فابتسم ...الكون .

كنتِ رقة الكلمة ، فكان ....الشعر الجميل .

كنتِ الجمال ، فكانت .... حدائق الورد .

إن كنتِ الأم ، فسواعدنا من عطاء....كفيكِ

وإن كنتِ الأخت ، فأنت ....التوأم للروح .

وأن كنتِ الحبيبة ، فأنت وأنت كما يشاء

مدار الوجود .

وحي يوقد البصيرة . لتقوى على

عتمة الضياع .

فإلى كل أنثى

كل عام وانتِ بألف خير

 

ــــــ

طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:

: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

@elfaycalnews

instagram: journalelfaycal

ـ  أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها

www.elfaycal.com

- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice  cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/

To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link:  https://www.facebook.com/khelfaoui2/

Ou vous faites  un don pour aider notre continuité en allant  sur le site : www.elfaycal.com

Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com

آخر تعديل على الإثنين, 11 آذار/مارس 2019

وسائط