wrapper

السبت 20 أبريل 2024

مختصرات :

 ـ الفيصل ـ (واج):

 

باريس - وصف النائب الفرنسي، من الحزب الشيوعي الفرنسي  ورئيس مجموعة الدراسات حول الصحراء الغربية، جان بول لوكوك ، خطوة حزب الرئيس إيمانويل ماكرون، فتح فرع له في مدينة الداخلة المحتلة، ب"محاولة أخرى لازدراء القانون الدولي" من قبل باريس على خطى دونالد ترامب.


وعلق النائب بالبرلمان الفرنسي، على هذه الخطوة  قائلا ، قبل عشرة أيام من المناقشات في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حول تجديد مهمة بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو)، علمنا أن حزب إيمانويل ماكرون قرر "الاحتفال بمرور خمس سنوات على تأسيسه،ب "فتح فرع" مكتب له في مدينة الداخلة، والإشارة إلى موقعها بـ /الأقاليم الجنوبية/ للمغرب".
ونبه لوكوك في هذا الشأن بأن" الداخلة هي مدينة في الصحراء الغربية، احتلها المغرب لأكثر من 40 عامًا كما يؤكده القانون الدولي وأكثر من أربعين قرارًا للأمم المتحدة" موضحا  أن "خطوة الحزب الحاكم  التي تتعارض مع القانون الدولي" هي ليست فقط في نفس اتجاه إعلان ترامب بالسيادة المزعومة للمغرب على الصحراء الغربية بل هي " أسوا منه لأنها تمت بطريقة ملتوية و مخادعة".
وقال النائب الفرنسي ، إنها  " لطريقة مضحكة للاحتفال بهذه الذكرى بانتهاك قرارات الأمم المتحدة" مضيفا أنه لا يجد الكلمات المعبرة ،لوصف انتهاك حزب ما كرون للقانون الدولي، في الوقت الذي يعاني فيه الشعب الصحراوي ومعتقليه السياسيين في السجون المغربية من التعذيب بسبب كفاحهم من أجل الحرية ،وهي الأعمال التي أدانتها لجنة مناهضة التعذيب التابعة للأمم المتحدة".
وشدد رئيس مجموعة الدراسات حول الصحراء الغربية،  قائلا بدلا من الاهتمام بمعاناة الشعب الصحراوي وجهود السلام والاستقرار، اختار ماكرون وحزبه الدوس على القانون وتأجيج التوترات في منطقة شمال إفريقيا واحتقار حق الشعوب في تقرير مصيرها وبيع الشرعية الدولية من أجل مصالح انتخابية بثمن زهيد.
وإختتم جان بول لوكوك، المعروف بمرافعاته القوية عن حق الشعب الصحراوي والقانون الدولي، بالقول "عار على أولئك الذين يستغلون النزاعات الدولية لزيادة شعبيتهم المنتكسة" مذكرا  بهذا الصدد بنتنياهو وترامب وماكرون.

 

****

 

Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html
رابط لتصفح و تحميل الملحق الشهري العددين ـ 27/ ـ28 فيفري مارس 2021 ـ

https://fr.calameo.com/read/00623359483d1f3663339
https://www.calameo.com/books/00623359483d1f3663339

‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة
Pour FEUILLETER ou télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéros 27 et 28 mois (février et mars 2021
format PDF, cliquez ou copiez ces liens :
https://fr.calameo.com/read/00623359483d1f3663339
https://www.calameo.com/books/00623359483d1f3663339
*****
أرشيف صور نصوص ـ في فيديوهات ـ نشرت في صحيفة "الفيصل
archive d'affiches-articles visualisé d' "elfaycal (vidéo) liens روابط
https://www.youtube.com/watch?v=B92-d7N_CK0&feature=youtu.be
https://www.youtube.com/watch?v=SVdWPglMDXM

‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون

مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)

آخر تعديل على السبت, 10 نيسان/أبريل 2021

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :