طباعة

*‎نبال أحمد ديبة | سوريا 



‎أخاف إلا من عينيك' ، عرفت أن قلبك' يحتوي بركان من اللواعج ، أريده خامدا

" لا .... ثائرا

جبانة أنا في.... الحب"
‎سكن النرجس ....عينيك' ، لذلك اقتربت منهما ، وأنا دائما" أرنو من خلف الزجاج ، حتى شآبيب المطر تعرف ذلك فإنها تتناثر على نافذتي برفق ، وأتناثر معها أملا" قادما" ، يحزنني أنني لا أجيد لغة الحب إلا بتصفحها .
‎حفظت منها السهاد ، فأشعلت أناملي أوزعها عند كل هزيع .
‎لكنني لم أستطع نزع ثوب الاستشعار عن بعد ، لذلك تركت جوالي يقترب لينقل لي أحاديث من أريد أن
‎أستمع إليهم .

****

طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
‏: https://www.facebook.com/khelfaoui2/


- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien:

 

آخر تعديل على الخميس, 11 كانون2/يناير 2018

وسائط