تنفست رويدا وألصقت إنسان عيني بشفتيه اللتين أعرف أنهما بوابة عشق ، وبدون أن أشعر وفوق إرادتي امتدت أناملي التي كتبت على أظافرها اسمه بعدة ألوان ، لتشده إلى صدري بلهفة تفوق ...العناق .
وبصرخة تنبع من الروح
حبيبي ....أحبك
هذه نافذة فؤادي ، أدخلها كيفما شئت ، وأقرأ بإذنك صوتها الإلهي المنبعث منها كعبارات اعتذار حينا" ، وعتب أحيانا" .
عدت لي فانا لك جسدا ...وروحا"
***
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: