مَنْ للفؤادِ إذا تَطَايرَ وُدُّهُ
غَيرَ اللَّوَاعِجِ تَعتَصِرهُ وَتَأْسِرَه
الرُّوحُ تَتْرُكُهُ وَتَتْبَعُ طَيْفَهُمْ
وَهوَ المُعَنَّى فى كَتِيِمِ مَشاعِره
يامَنْ أَضَأْتِ جَوانِحِى بِصَبَابَةٍ
كَيفَ السرورُ إذا رَحَلْتِ مُهاجِرة؟
واالوْعَتِى إنْ طَابَ لِى حُبٌّ اللَظَىَ
والنَّارُ مِنْ حُبِّى هُنَالِكَ سَاعِرَة
****
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: