من ذكرياتك المؤلمة...
وعذاباتك التي لاتنتهي...
وبالرغم عني استوطنت بي...
مع رسائل عشقك...
ورحيلك المتكرر...
وجرحك الذي يرفض الإندمال...
وأنا أحمقٌ مجنون.....
أحبك أكثر مني....
ومعتادٌ عليك....
ورودك ذبلت ....
فاحتفظت بأشواكك...
وزرعتها بين أصابعي...
سأسقيها جيداٌ...
بالدموع والدماء....
علّي أنساك ذات يوم....
أيُّ نوعٍ من اللصوص أنت....
تدخل قلباً وتحرق جسداً....
وترحل عنه ...
وكأنك مافعلت به شيئ...
***
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
@elfaycalnews
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: