فالسيرُ بلا هُدى يفتحُ أبوابَ الغُيوبِ يحرِّكُ ما سكنَ في بحيراتِ الأَلم ويفتحُ شَفَرات الغُموضِ فأَعود لأَحتسي نخبَ أَوجاعي وأستسيغ كاسات المُرِّ مَعيناً كالشهدِ يلامسُ ريقي الأَشد مرارة من حنظل تجاربي المريرة ومغامراتي المجنونة علّها تُرمِّم ما تبقّى لي من نقاءٍ لأَتكِئَ على جدار النَدَم وأقف على صخور العِبَرِ بعدَ أنْ أنصبَ مشنقتي على منصات الجَزَعِ وأَجلد قلبي الخافق المَشوق على خاصرة الشَجَنِ وأَتَوارى بعيداً عن أَعْينِ البَشَر فأَجوبُ فَيَافي النِسيان وقِفارَ السَلوَى .
ـــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الخميس, 17 كانون2/يناير 2019