طباعة

لكم هي مضحكة هذه الوزيرة و ما أغباها كوزيرة تربية، بهذا التصريح تعتقد نفسها أنها اكتشفت كوكبا جديدا فيه كل متطلبات الحياة، فقط يجب أن نعد العدة لاستعماره! ترى الوزيرة " الأمية عربيا" أن سبب ضعف المستوى يعود لرداءة مستوى الأستاذ،

و كأن الاستاذ جاء فجأة بقدرة قادر إلى قطاع التربية من بلد أو جهة من الأرض تختلف عن الجزائر. لقد نست أن الاستاذ هو مرآة مستوى و ظروف التعليم في البيئة التي نشأ فيها.. نست العبقرية الجزائرية التي لا تستطيع أن تكتب أو تنطق جملة قصيرة عربية بالفصحى أن أستاذ اليوم ما هو إلا تلميذ الأمس، لكي تفهم معالي وزيرة التربية السيدة " رمعون " سبب ضعف تلميذ الأمس ( أستاذ اليوم) عليها أن تدرس تاريخ الجزائر الحديث المعاصر علها تعرف بعضا من الأسباب !

ـ الفيصل الساخر

ــــــ

‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
- Pour visiter notre page FB, cliquez sur ce lien:

آخر تعديل على الثلاثاء, 05 كانون1/ديسمبر 2017

وسائط