بنصوص "سبخاوي" من خلال توغّلها في الروح الجزائرية، مكانا وزمانا وتاريخا، فحين تكتبُ عن الماضي تفعّل الحنين ولما تكتب عن الحاضر تثير التساؤلات وكلّما ناقشت الغد صنعت التشويق. في هذا الكتاب ما يعزز علاقة القارئ باللغة وما يصنع لذة قرائية استثنائية. »
ـ منقول عن صفحة الناشر. دار "خيال" للنشر و التوزيع ـ الجزائر

جاء هذا التقديم مرافقا للإعلان الرسمي من طرف الناشر لإصدار أدبي إبداعي جديد للمبدعة الجزائرية " إيمان سبخاوي"  من ولاية الجلفة .

*المبدعة في سطور:
ــ أستاذة مدرسة ، ليسنانس علوم طبيعية، خريجة المدرسة العليا للأساتذة . قاصة جزائرية من منطقة "دار الشيوخ" بولاية "الجلفة"، فائزة بمسابقتين وطنيتين عن قصة "الوحدة" في مسابقة فنون وثقافة عام 2007
وعن قصة "مجاهد مغمور" بجائزة أول نوفمبر التي تنظمها وزارة المجاهدين عام 2015 حيث أُستدعيت من قبل الكاتبة و الوزيرة "زهور ونيسي" من أجل تكريم إبداعها.

فيض من غيض نتاج القاصة: كتاب جماعي بعنوان « مشاعل جزائرية » صدر عن دار أفق للنشر من إعداد الناقد السعودي "مشعل لعبادي ».. مشاركة نصية إبداعية ضمن كتابين إلكترونيين جماعيين يضمان نخبة من كتاب و مبدعين الوطن العربي الأول « رؤى انطباعية « يدخل في إطار « القراءات » التي أعدها القاص الروائي العراقي رائد الرواية التفاعلية و مختبر السرد الأستاذ « صالح جبار خلفاوي » و قدم المنجز « لخضر خلفاوي ». رئيس تحرير صحيفة « الفيصل » الباريسية الدولية.
والمنجز الثاني الإلكتروني عن منشورات صحيفة « الفيصل » بعنوان ـ الفيصليون وما يسطرون ــ سجنوه في كتاب! » .. الكاتبة و القاصة الجزائرية دائمة النشاط في مختبرات القصة من خلال نوادي و روابط القصة و القصة القصيرة جدا على مستوى الوطن العربي .
ــ إنطباعات و شهادات حول كتابات « إيمان سبخاوي »*:
عن قصة الـزائر الحر: ترسم الكاتبة الجزائرية إيمان سبخاوي، لوحة مكثفة عن عالم السجناء الفلسطينيين القابعين في السجون الإسرائيلية والمحكومين لمددٍ طويلة، عن أحلامهم وأملهم ونضالهم بالأيدي العارية، عن عذاب الزنازين واستباحة الجسد وروح المقاومة في عالم وحشي و دولة عنصرية شردت شعبا. عن قصة طابور للموتى: تصور الكاتبة الجزائرية حدثاً يتعلق بعلاقة الإنسان بالسر الأبدي الموت، من خلال رسمها لحركة رجل طاعن في السن يبكر إلى المسجد ويتخذ من تابوت فارغ في باحة الصلاة سريرا للنوم بانتظار حلول موعد الصلاة، فيستيقظ مسبباً هلعاً للمصلين، ودات فعلهم المختلفة كلٍ حسب علاقته بفكرة الموت. عن قصة العائش: تصور الكاتبة الجزائرية حدثاً يتعلق بعلاقة الإنسان بالسر الأبدي الموت، من خلال رسمها لحركة رجل طاعن في السن يبكر إلى المسجد ويتخذ من تابوت فارغ في باحة الصلاة سريرا للنوم بانتظار حلول موعد الصلاة، فيستيقظ مسبباً هلعاً للمصلين، ودات فعلهم المختلفة كلٍ حسب علاقته بفكرة الموت.
*: الروائي العراقي "سلام إبراهيم" عن قصصها المنشورة في مجلة « الكلمة » الأدبية الفكرية الشهرية التي يترأس تحريرها الدكتور "صبري حافظ"

****

Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html
رابط لتصفح و تحميل الملحق الشهري العدد 18 أفريل ـ ماي 2020
https://fr.calameo.com/books/0062335944f419a9f59a7
‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة
Pour FEUILLETER ou télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéro 18 en 
format PDF, cliquez ou copiez ce lien :
https://fr.calameo.com/read/0062335941cea7efc8cef

*****
‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)