طباعة

*بقلم: نبال ديبة | سوريا


‎بارتباك مفاجىء ، وبعد سنتين من الغياب، وبعد شهقة كانت تحمل الخلاص من زفرة الموت ، جمعت أهدابي التي تبعثرت وراء صور لفها الماضي بأدراج الحظر .


‎تنفست رويدا وألصقت إنسان عيني بشفتيه اللتين أعرف أنهما بوابة عشق ، وبدون أن أشعر وفوق إرادتي امتدت أناملي التي كتبت على أظافرها اسمه بعدة ألوان ، لتشده إلى صدري بلهفة تفوق ...العناق .
‎وبصرخة تنبع من الروح
‎حبيبي ....أحبك
‎هذه نافذة فؤادي ، أدخلها كيفما شئت ، وأقرأ بإذنك صوتها الإلهي المنبعث منها كعبارات اعتذار حينا" ، وعتب أحيانا" .
‎عدت لي فانا لك جسدا ...وروحا"
***

طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
‏: https://www.facebook.com/khelfaoui2/


- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien:

آخر تعديل على السبت, 20 كانون2/يناير 2018

وسائط