مختصرات :
من نحن ؟
" الفيصل" هي فكرة تمخضت عن تفكير طويل و عميق حول إمكانية تقديم المنبر الذي ـ قد يكون ـ بكل تواضع بديلا من البدائل المتنوعة و الثرية ؛ حتى لا نقول أننا جئنا لكي نكون البديل الأوحد لما تتعاطاه الساحة الإعلامية الوطنية ، العربية و الدولية في شتى ميادين الحياة و أحداثها المتنوعة ..
كان أملنا و حلمنا أن ينطلق هذا المشروع في طبعة ورقية ، إلا أن في وقتنا الراهن و على ضوء التحوّلات المتسارعة في مجال النشر و الإعلام الورقي بدت لنا المغامرة قريبة من المستحيل في غياب جهة تقوم برعاية مالية و لوجيستية عظيمة دون مقابل بيع الذمم و المبادئ! الرقمية و العالم في شكله "العنكبوتي " قد يكون متاحا لتدارسه و مُساءلة قضاياه الحساسة المتنوعة من خلال فضاء شبكة الأنترنيت هي أفضل حل في الوقت الراهن للحد من "فوبيا " الترددات و التخوفات لخوض تجربة إعلامية نتمناها أن تكون مختلفة و جديدة و أيضا متميّزة و نزيهة ، هدفنا أن نكتب و نعرّي الواقع دون تحيّز لجهة أو أخرى؛ محاولين أن تكون صحيفة " الفيصل" جريدة كل الذين تمّ كتم أصواتهم و تهميش أرائهم!شرطنا الوحيد : أن تتميّز كل أطروحات الصحيفة بالمصداقية و الحياز و خصوصا الكفاءة الفكرية و المهنية ؛ لا مكان للأقلام الرديئة ، الانتهازية و الوصولية و الانتفاعية .. نرحّب طبعا بأقلام النخبة العربية و من باقي دول العالم الأخرى حتى نثري هذا المشروع و نتقدم معا.. أو نشيّد معا (منارة أخرى ) للرأي الفكري و الثقافي و السياسي و الإجتماعي تكون قبلة لكل من له رغبة في التنوع و الاستفادة و المشاركة في بناء مستقبل نحلم أن يكون أفضلا من حاضرنا الكارثي!
" الفيصل" ; ليس منبرا أو صحيفة " نخبوية " تتخذ من القصور العاجية و الورقية مسكنا لها ؛ بل هي فكرة جديدة ساخرة و شاملة ـ مضادة ـ و مناهضة لأي عُنصرية فكرية و ثقافية و إجتماعية في المعمورة.. لهذا سنناضل جميعنا لنجعل هذا المنبر صوتا لمن ليس له أيّ صوت ! و لمكافحة التعتيم و التنديد بكل أشكال الظلم أينما وُجدَ!
- لخضر خلفاوي | مدير التحرير و مسؤول النشر
- باريس. فرنسا
نبذة تاريخية عن مؤسس , و مدير صحيفة "الفيصل
- لخضر خلفاوي
من مواليد10 أوت 1971بلدة مسكيانة (شرق الجزائر)، صحفي، كاتب مزدوج اللغة ، روائي ، شاعر، مصور فوتوغرافي ، رسام ، فنان تشكيلي.، و مفكر ( عربي من أصول جزائرية ). يقيم في باريس . بدأ تجربته الصحفية في سن مبكّرة جدا.. و كانت الصحافة المكتوبة تتصدر اهتماماته. في السنوات 1989، 1990 ، 1991، 1992. رحبت بكتاباته العديد من العناوين الصحفية بأذرع مفتوحة ، في العهد الديمقراطي الجديد في الجزائرآنذاك و سجله عبوره في العديد من العناوين و المنابر منها : جريدة "الخبر" (يومية جزائرية) ، أسبوعية (أضواء) و "الوحدة". ثم انضم إلى " الأوراس " الأسبوعية الكائن مقرها بعاصمة الأوراس باتنة، ثم انتقل الى أسبوعية " الشرق الجزائري " بدار الصحافة بقسنطينة . في 1991-1994. تقلُّب فيما بعد منصب ( رئيس تحرير ، مدير النشر) لأسبوعية (القلاع) الوطنية وملحقها الثقافي "الجريدة " بولاية سطيف. ثم أُضطرّ لاختيار المنفى في فرنسا لأسباب قاهرة متعلقة بمهامه. في عام 1999 كان مؤسسا أساسيا و فاعلا في بعث منظمة جديدة أُطلقَ عليها اسم JAFE (الصحفيون الأفارقة في المنفى) في باريس ، و كان أول أمين عام لها. في عام 2000 شارك في كتابة مشتركة مع بعض الصحفيين الأفارقة و إصدار كتاب " كيف تتعامل فرنسا مع اللجوء السياسي: رسالة إلى أمهاتنا بقي بالوطن"، " comment la France traite l'asile politique: lettres à nos mères restées au pays " نشرتها دار " لارماتون" l'Harmattan بباريس.
نشط كمحرّر و باحث ( متطوّع) منذ استقراره في فرنسا بمقر المنظمة الدولية الحقوقية " محرِّرون بلا حدود
- Reporters Sans Frontières
من عام ١٩٩٨ إلى غاية ٢٠٠١. نشر العديد من المقالات و التحليلات في المجلات الدولية مقرها في لندن كيومية (" الزمان "ومجلته "الزمان الجديد" التى تضم نخبة من الكتاب العرب المتألقين). و على غرار ذلك رغم المنفى الإضطراري لم تنقطع مساهماته بالصحف الجزائرية و التونسية (" الشرق الجزائري" و " المجاهد الاسبوعي " )،و (يومية " الشروق" التونسية )، و (الطريق) اليمنية.
و الصحيفة الفرونكوفونية " كري ـ كري الدولية"باريس ، التي توقفت بعد صدور كذا من عدد :
Le Gri-Gri international" -Paris, arrêté après quelques numéros.
ـ كان محررا في مجلتي " رؤى " و " مرايا" الباريسيتين .. متوقفتان
* من إنجازاته المتواضعة*
في عام 2001 نشر ديوانه الشعري ، أو مجموعة من القصائد ترجمها بمفرده من العربية بعنوان "ماجدة، الحب حتى الموت
" "Majda, l'amour jusqu'à la mort"
بدار الكُتَّاب
" maison des écrivains
،" باريس. في 2008/2009،
نشر روايته
" Sun-Night, les identités mutilées "
"الشمس الليلية، والهويات المشوهة" نشرتها دار النشر
"Edilivre"
، ليصدر بعد ذلك بنفس الدار ديوان " عُدْ إليْ: سُكرُ الكلمات"
" Reviens à moi : l'ivresse des mots " في عام 2009.
الكتابة الشعرية والصراع الثقافي والفكري لا يتوقفان أبدا لدى لخضر خلفاوي، كُلِّلَ ذلك بنشر " المُساءُ فَهمُهُ: رسالة مفتوحة إلى الله"
" L'incompris: Lettre ouverte à Allah"
التي نشرتها دار " لارماتون " في صيف 2014. وفي أغسطس 2015 نشر كتاب : "المُتَمرِّدْ و غضبُ الكتابة
" L'insurgé et la fureur d'écrire "
عن دار " حصون الكتاب "
éditions Les Sentiers du Livre" "
. الاصدار يضم ترجمة لكتاباته الساخرة ، في وقت عدم الاستقرار السياسي والحرب الأهلية في الجزائر
El-Fayçal Météo طــ الفيصل ـــقس
- سخرية الفيصل
- أعمدة الفيصل
-
البكاؤون على الهلوكوست فاشيون مجرمون / Les fascistes criminels pleurent l'Holocauste / Criminal fascists mourn the Holocaust
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي يطلبون من دول العالم… -
الفلسطينيون يلعنون تفاهمات دايتون ويرفضون وعود فينزل
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي ما زال الفلسطينيون يعيشون لعنة… -
الدور الريادي لسفراء السلام في إدارة الأزمات والكوارث The Pioneering Role of Peace Ambassadors in Crisis and Disaster Management
بقلم : أحمد القيسي | لندن Le rôle pionnier…
-
ليس للاستحمار من حلّ سوى المزيد منه!
فراس حج محمد| فلسطين نشرت صحيفة القدس الفلسطينية يوم الأربعاء… -
عَظَمَةُ الإسلام: مثال جديد لتفهيم بطيئي التعلم | The Greatness of Islam: A New Example to Help Slow Learners
بقلم: فازع دراوشة| فلسطين La grandeur de l'islam :… -
مطلب الشعب المغربي البسيط | La revendication du modeste peuple marocain
عبدالكريم ساورة | المغرب The claim of the modest Moroccan…