مختصرات :
سخرية الفيصل
- الإثنين, 08 آذار/مارس 2021
الموتى لا يعودون مرة ثانية
عبد الكريم ساورة*
هانحن كل يوم نتعلم كيف نواجه قسوة الحياة، الأحزان تدق أبوابنا بسخرية ناعمة، نحاول أن نعطيها بالظهر فلا نستطيع، وقد لا نجد سوى سلاح الشكوى والبكاء كملاذ أخير، لقد تدربنا خلال كل هذه السنوات كيف نواجه الموت، فكيف لانستطيع أن نوقف سهام الأحزان، إنها أصغر من أن تجعلنا أذلاء في لحظة كسوف القمر.
- الأربعاء, 03 آذار/مارس 2021
نُريدُ إسلامَ كَما يُريدُهُ صَدَّام
ـ علي الجنابي ـ العراق
وريقة من وريقاتِ سالفِ الأيام ..
في منتصفِ التسعينياتِ حيث أصفادُ حصارٍ إمبريالي صيّرتِ الرغيفَ طريداً، حصارٌ على البلدِ غاشمٌ، صفَّدَ ثواني العُمُرِ وباتت تُهدَرُ فيه تبديداً، وأضحت عجلةُ الحياةِ صدأةً متهالكةً، كأن لم تك ذات يومٍ قِطراً أو حديدا.
- الخميس, 25 شباط/فبراير 2021
محمود الرئيسُ الفلسطينيُ البديلُ في غيابِ الرئيسِ عباسِ الأصيلِ
رأي: بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
لا منافس للرئيس محمود عباس على منصب رئاسة السلطة أو الدولة الفلسطينية، في حال قرر أن يرشح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة، أو في حال أعلنت اللجنة المركزية لحركة فتح أنه مرشحها الوحيد،
- الجمعة, 29 كانون2/يناير 2021
ـ رأي: قصةُ بني إسرائيلَ بقرةٌ وأزمةُ كيانِهُمُ بقراتٌ
رأي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
كأنه قدرهم منذ آلاف السنوات، أو هي جبلتهم العفنة وفطرتهم الخربة، وعقلهم السقيم وفكرهم المريض، أن يرتبط تاريخهم ببقرة، يصفها لهم نبيهم وحياً من السماء ليعرفوا بها حقيقة ما خفي عنهم، فوصفها لهم نبيهم موسى عليه السلام ببساطةٍ، وقد ظن أن قومه عقلاء،
El-Fayçal Météo طــ الفيصل ـــقس
- سخرية الفيصل
- أعمدة الفيصل
-
الحرب على غزة البطلة: صور النصر المفقودة وأماني العدو المستحيلة
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي La guerre contre l’héroïque…
-
عد انتهاء مدة الهدنة الإنسانية توقعات واحتمالات/ نبل المقاومة وخسة الاحتلال في ملف الأسرى والاعتقال
بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي نبل المقاومة وخسة الاحتلال في…
-
رأي: تعثرٌ عسكري في الميدان وتخبطٌ سياسي في الكيان أمّا نتنياهو فهوَ مُستهزئ من القمة العربية الإسلامية و بقراراتها!
رأي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي Opinion: Essoufflement militaire sur…
-
الاستعادة الخلدونية:
مولاي عبد الحكيم الزاوي ابن خلدون علامة فارقة في مُنجز…
-
/عرب إسرائيل الجدد! / The new Arabs of Israel!/ Les nouveaux Arabes d'Israël !
بقلم: أحمد القيسي | لندن هل سقطت الغيرة والنخوة…
-
*ما هذا الخجل يا كُتّاب و يا مبدعين.. يا قامات الاِفتراض!
ـ كتب: لخضر خلفاوي Pourquoi cette timidité, ô…