wrapper

التلاتاء 30 أبريل 2024

مختصرات :

ـ الفيصل:

 

1) بدران يؤكد أن الحوار الوطني في موعده ولا علم له بالتأجيل.


غزة-معا- أكدت حركة حماس اليوم الاثنين على أن الحوار الوطني بالقاهرة في موعده.
وقال عضو المكتب السياسي بالحركة حسام بدران في تصريح وصل معا إن الحوار الوطني

بين الفصائل الفلسطينية المرتقب انعقاده في القاهرة منتصف الشهر الحالي سيتم في وقته المحدد، وعليه لا صحة لبعض الأنباء حول تأجيله أو إلغائه.
وشدد على حرص حركته على استكمال المشاورات الفصائلية لضمان إجراء الانتخابات الفلسطينية، وبناء منظمة التحرير والمؤسسات الوطنية كافة من خلال عملية ديمقراطية تعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني الحر.
***

 

ميدل إيست آي: تصدير الأسلحة الإسرائيلية أمر مروع حتى لتل أبيب


بيت لحم- معا- قال موقع ميدل إيست آي (Middle East Eye) الإخباري البريطاني إن الشرطة السرية الإسرائيلية ألقت القبض خلال الشهور الماضية على ما لا يقل عن 20 تاجر سلاح إسرائيلي، في إطار ما بات يعتبر الآن إحدى أكبر فضائح صناعة الأسلحة الإسرائيلية في التاريخ.
وذكر الموقع -في تقرير له- أن هذه القصة التي خضعت لأمر بحظر النشر داخل إسرائيل، نشر عنها القليل جدا في الصحف المحلية، لكن رغم ذلك ظهرت تفاصيل كافية للجمهور مكنت من معرفة ما جرى، وهو أمر يتعلق ببيع طائرات مسيرة انتحارية إلى الصين، وتم تطويرها في إسرائيل.
وكان ريتشارد سيلفرشتاين، المدون المتابع للشأن الإسرائيلي، أحد أوائل من كشفوا عن تفاصيل الصفقة في مدونة له في 11 فبراير/شباط الماضي، حيث أشار إلى أن هذه ليست الفضيحة الأولى المتعلقة ببيع طائرات مسيرة هجومية إسرائيلية بشكل غير قانوني، وأن الأمر ليس مفاجئا باعتبار غياب الرقابة من قبل وزارة الجيش الاسرائيلي على الصادرات الخاصة من الأسلحة المصنعة محليا.
وأكد سيلفرشتاين أنه "كانت هناك العديد من صفقات البيع المثيرة للجدل، مثل هذه مع الصين في الماضي، وقد تسبب الكثير منها في إغضاب واشنطن. إسرائيل تلعب لعبة خطرة تتمثل في تطوير معاملاتها التجارية مع بكين في حين تحاول الحفاظ على علاقتها الوثيقة مع واشنطن".
ويرى المخرج والصحفي المستقل المهتم بالشأن الإسرائيلي، أنطوني لوينشتاين أن الفضيحة الأخيرة ليست سوى أحدث مثال على "فساد" قطاع الصناعات الدفاعية الإسرائيلي، مؤكدا أن "تل أبيب تمتلك صناعة دفاعية غير منظمة إلى حد كبير، مما يسمح للحكومة وشركاتها الخاصة ببيع الأسلحة ومعدات المراقبة والتكنولوجيا الفائقة لبعض أكثر الأنظمة استبدادًا في العالم، من أوغندا وصولا إلى الفلبين".
وأضاف "لقد حان الوقت لكي تُحاسب دولة إسرائيل على هذه الممارسة المستمرة منذ عقود".
على صعيد آخر، يرى ميدل إيست آي أنه رغم ضعف القوانين المنظمة لصناعة الأسلحة الإسرائيلية فإن الشرطة السرية الإسرائيلية (ISA) حرصت هذه المرة على فتح تحقيق للوقوف على تفاصيل ما جرى، وأوقفت التجار المتورطين، مما يؤشر على أن التكلفة الدبلوماسية للصفقة على علاقات واشنطن وتل أبيب ستكون كبيرة للغاية، ولن تستطيع الأخيرة تحملها.
ويزداد هذا الأمر إلحاحا -كما يضيف الموقع- في فترة تغيرت فيها الإدارة بالبيت الأبيض، حيث يتوقع أن يكون الرئيس الحالي جو بايدن أقل ترددا في تجاهل تجاوزات إسرائيل بهذا الخصوص من سلفه دونالد ترامب.
معلومات استخباراتية
وتعد صفقة البيع الحالية الثانية التي تشتري فيها الصين ذخائر من الشركات المصنعة الإسرائيلية، حيث سبق لها أن عقدت صفقة أولى بالطريقة نفسها عام 1998.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن قيمة الذخائر التي تم بيعها بشكل غير قانوني بلغت عشرات ملايين الدولارات.
وتعتبر "المسيرات الانتحارية" التي تم اقتناؤها علامة تجارية مميزة لشركات الصناعات الدفاعية الإسرائيلية، وتم استخدامها على نطاق واسع من قبل الجيش الأذربيجاني خلال الحرب الأخيرة مع أرمينيا على إقليم ناغورني قره باغ المتنازع عليه.
وفي حين أنه من غير المرجح -كما يرى الموقع- أن يكون نوعا من "الحسد" وراء إقدام الجنرالات الصينيين على اقتناء هذه المسيرات الانتحارية، فإن الشيء الأكيد هو أن الصين ستكتسب معلومات استخباراتية قيمة من هذه الطائرات المسيرة التي يستخدمها بشكل متزايد حلف شمال الأطلسي (ناتو).

 

****

 

Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html
رابط لتصفح و تحميل الملحق الشهري العددين ـ 27/ ـ28 فيفري مارس 2021 ـ

https://fr.calameo.com/read/00623359483d1f3663339
https://www.calameo.com/books/00623359483d1f3663339

‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة
Pour FEUILLETER ou télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéros 27 et 28 mois (février et mars 2021
format PDF, cliquez ou copiez ces liens :
https://fr.calameo.com/read/00623359483d1f3663339
https://www.calameo.com/books/00623359483d1f3663339
*****
أرشيف صور نصوص في فيديو نشرت في صحيفة "الفيصل
archive d'affiches-articles visualisé d' "elfaycal (vidéo) lien الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=B92-d7N_CK0&feature=youtu.be

‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون

مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)

آخر تعديل على الإثنين, 01 آذار/مارس 2021

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :