لم اتجرأ على اقتحام عالمه . وكأنني رائد فضاء في رحلة إلى عالم مجهول.
أصبحت أتحاشى أن اراه بشكل دائم ، كي لا أستسلم لعينيه اللتين بينهما يمتد الأفق ، وهو الذي تعبره شمس الأمل . فينكفىء وعاء الضوء على منضدة السماء . وتأخذ الأرض بالدوران ، ويلم النهار خيوطه على أجفان العاشقين .لتنضفر أحلاما" في هزيع سماره ، بدر و نجوم ، ونداماه جلبة وضوضاء من حديث تختصر فيه الحروف المسافات بين القلوب .
هل أستطيع أن لا أحبه ؟
نعم.. سأحبه ...وأحبه .
وأجعل وسادتي ملاذا" لرأسه
إذا أنذره السهاد .
***
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
@elfaycalnews
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: