لأنكَ آثرت َان تُثير كلَّ جَمر نيراني ..
بقسوتكَ،
وشدتكَ،
وتجاهلكَ ..
تباً لكَ ،ألا تعرفُ ان المتيمَ كاليتيمِ
اذا تعذب ؟؟!!
تباً لكَ ..
وانتَ تتعمد،
الطرق على اوتار قلبي،
وتَعتصر الحزن خمرا،
تُسكرني به تارة،
وتُوقظني منهُ اخرى
بجحودكَ..
وثورتكَ المزيفةِ..
ألا تعلمُ، ان اليتيم مُبلل المنديل دوماً !!؟
منذ الولادةِ،
ولسنين طالت
وليس يوماً ..؟؟
كفاكَ ، وقد أجريتَ دمعي
وايقظت نِيامَ آهاتي
واطلقتَ ثورة أَحزاني ..
ليتـــكَ تُصــابُ بالصمـمِ
كـــي أصــــرخَ
وأصــــرخْ
فلا جـــدوى منــكَ .. لأنـكَ لا تسمعُ،
حتى لو مَلكتَ الفاً
والفاً،
والفاً .. من الآذانِ .
ــــــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل :
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الأربعاء, 16 كانون2/يناير 2019