قلبي وقلبكِ
وغدر الزمان بينهما.
ونار الهوى أحرقت كل ما فيها.
كل الأماني في هواكِ ماتت ..
فكيف تراني يا حياتي أحييها.
أصيح والشوق اليكِ يقتلني ...
وكل الأغاني لكِ كنت أغنيها.
ودروب الشوق اليكِ كنت اسلكها.
ثم انتهى الدرب وانتهت معه اغانينا.
جئت إليك وقلبي في يدي أحمله.
واليوم عدت بأكفاني والدموع ترثيها.
شوقي اليكِ هو معصيتي.
وحبي لكِ ذنوبا لست أخفيها.
فاسقني وأشرب على أطلال حب ...كنت انا بانيها
ــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الأحد, 20 كانون2/يناير 2019