و لكوننا ننتمي رغم أنفنا إلى هذا العالم يحكمه " سيستام" يرفض أن يتقدم بشعبه ، يصبح الحديث عن الخبز و سعر لقمة العيش حديثا يثير إسالة الحبر هنا و هناك و يستفز المواطن البسيط ، إذا لم تؤمن بديهيات و أساسيات الحياة و تعطى للمواطن القدرة للعيش الكريم دون أن تروعه أسعار جاجياته الأساسية اللامستقرة ، فلماذا تكون في أغلب الأحيان قوانين المالية السنوية غير واقعية مع الواقع المعيشي! هذا هو حال الحكومات الترقيعية الدونكيشوتوية المكونة من وزارء و مسؤولين أين بعضهم يقتنون أساسيات حياتهم من العواصم الأوروبية! فوضي الأسعار لا تمس إلا الفقراء و المساكين و البسطاء.
ـ الساخر
ـــــــــــ
ـ طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
- Pour visiter notre page FB, cliquez sur ce lien: