wrapper

السبت 27 أبريل 2024

مختصرات :

بقلم: حسين داخل الفضلي ـ العراق

 

من الاهداف الناجعه للدولة تضع خطط وبرامج اقتصاديه تنمويه وثقافيه وعلميه في سياساتها الراميه لبناء قاعده قويه تتحدى الصعاب والمشاكل التي تواجهها. ...


انا بصفتي مواطن عراقي أراقب المشهد السياسي والاقتصادي ، وأنا لست متخصصا في هذا المضمار وكل عراقي متواضع بسيط مثلي .... نحن العراقيون واجهنا الكوارث والحروب والحصار وسياسة التهميش والإقصاء والمقابر الجماعيه وغياهب السجون من ازلام النظام السابق اصبح كل واحد منا خبيرا في التحليل السياسي والاقتصادي وفي ميادين شتى .
وهذا يرجع بسبب سياسات مراهقين السياسة الرعناء التي ابتلى بها العراق. منذ أربعين عاما للنظام السابق . وفرحنا بالتغيير لكن خاب ضننا بما استبشرنا
أما اليوم لواستقرأنا السياسة الاقتصاديه للحكومات (الرشيده ) منذ التغيير (السقوط) وإلى يومنا هذا نجد تخبط هذه الحكومات في برامجها لستراتيجيات الامن الفذائي والاقتصادي نلاحظ لاتوجد خطط انيه ولا خمسيه ولاعشريه ولا خطط بعيدة المدى والا أهداف مركزيه تنقذ البلد وتحميه وتعزز قدراته وامنه الغذائي من مخزون ستراتيجي يطمأن المواطن الى أمد قريب أو بعيد ...
لو رجعنا قليلا قبل السقوط نجد البطاقة التموينية توزع بمواد ذات قيمة غذائيه و متنوعه عديده وتوزع بموعدها المحدد ويعاقب عقوبة صارمة بالأمن الاقتصادي كل من يتلاعب بها ، أما اليوم منذ التغيير ولحد هذه اللحظه تقليص البطاقه التموينية إلى أربعة مواد وأحيانا رديئه وتتاخر إلى ار بعين يوما وأكثر وهذا يرجع بسبب الفساد المستشري في مفاصل الحكومات المتعاقبة بتقسيم الكيكه الدسمه بين. الفاسدين هذا يدل هنا ماكنه متخصصه بالفساد لتعطيل حركة البلد اقتصاديا وبنيويا وجعلوا خزينه الاقتصاي المالي خاويا بشهادة مسؤولين كبار بالدوله العراقيه .
هذا يدل على عدم وجود روح وطنيه وثابه و خلاقه تنهض بالبلد إلى بر الأمان ..
البلد لايتعافى إلا بازالة هؤلاء الجاثميين على صدر الوطن سبعة عشر عاما من الانتكاسات. والاخفاقات .دعواتنا للرب تعالى أن يخلصنا من هؤلاء الفاسدين الذين دمروا العباد والبلاد. لا يفكرون بمستقبل البلد وشبابه. .دول ناميه تخطط لخزين مالي لمستقبل الشباب يؤمن لهم حياة حره كريمه ، أما سياسيي الصدفه لايفكرون غير النهب والسلب وكروشهم المنتفخه السحت ، لهم يوما موعدا ..و(الله لهم بالمرصاد) و (بشر الصابرين ).

***

Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html
رابط لتصفح و تحميل الملحق الشهري العدد 18 أفريل ـ ماي 2020
https://fr.calameo.com/books/0062335944f419a9f59a7
‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة
Pour FEUILLETER ou télécharger le supplément mensuel de "elfaycal.com" numéro 18 en 
format PDF, cliquez ou copiez ce lien :
https://fr.calameo.com/read/0062335941cea7efc8cef

*****
‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)

آخر تعديل على الإثنين, 08 حزيران/يونيو 2020

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :