wrapper

الأربعاء 08 ماي 2024

مختصرات :

*كتب عن رسمه: لخضر خلفاوي*
 
 
هو كاريكاتور مُنجز عام 1999 تزامنا مع الحملة الانتخابية -الصورية- قبل اعتلاء بوتفليقة كرسي الحكم بتزكية الجنرالات الذين ضغطوا و هددوا الرّئيس ليامين زروال بضرورة الرّحيل قبل انتهاء عهدته و ضرورة تسبيق الانتخابات الرّئاسية. مذ البدء كانت عقلية ( بوتفليقة و فكر زمرته) التي أتت به تتلخّص في فكرة ابتزازية لئيمة و هي (نحن أو الطوفان) ، و الطوفان هنا هو عودة (الإرهاب و العنف) ..
و قد أحكم بإحكام بوتفليقة و زمرته منطق الابتزاز السياسي لشعب تعب و هَرِمَ من الحروب و العنف بعد الاستقلال و بعد تحريف المسار الإنتخابي في ديسمبر 1991. و عند تجديد كل عهدة يقوم فريق الحملة الانتخابية ( سيستام بوتفليقة) بإشهار مَنِّهِم على الشعب السّلم و الأمان فيخرج بوتفليقة و زمرته أغنيتهم المفضلة الابتزازية التهديدية ( معناَ السلم ، و و من دوننا عودة الإرهاب!) و عند تمكّن بوتفليقة و زمرته التي أسقط الحراك أقنعتها بعد ربع قرن من الاستغلال الفاحش للبلد و اتضح أن حامي الكعبة كان حراميها مع عصابة لم ترحم إقتصاد الوطن ..
-*ألم أقل لكم أنّي تَفَطّنتُ لنوايا بوتفليقة و هو يسخِّن عضلاته لبدء العهدة الأولى .! كاريكاتوري هذا هو دليل تاريخي على حدة و دقة استشرافي و قراءتي للوضع السياسي في البلد .. حراك أفكاري سبق الجميع ، و لم يكن إلا القلة ، القلة جدا من انتبه إلى نيّة بوتفليقة بأنه سوف يخلق ( جمهورية موزية داخل جمهورية نفطية غازية ) متوازيتان و متداخلتان في آن ! .
—- فكرة الكاريكاتور:
-بوتفليقة (المترشح للرئاسة ): (أُريدُ أغلبية مُطلقة أو للكعبة ربّ يحميها !!).
-الرئيس ليامين زروال : مثلما وعدتكَ .. مرّت -نزيهة - حرّة، شفّافة ، لكن أُريد أن أعرف ماذا تقصد بقولك: (للكعبة ربّ يحميها !)، أهل كعبة*آل سعود أم كعبَتُنا؟!!
-بوتفليقة: إيه يا صاحبي ! اعتقد أنّكَ لم تفقه بعد مُصطلحات النظام !!!
*الكعبة بمفهومها الدّارج لدى الشباب و تعني فتاة فاتنة الجمال !!.
—-
*كاريكاتور من إعداد (لخضر خلفاوي عام 1999) تزامنا مع الحملة الانتخابية الصورية قبل اعتلاء بوتفليقة كرسي الحكم بتزكية بعض الجنرالات الاستئصالية .
——
*من أجندتي و مفكرتي الإلكترونية
ـمنشور في منبر العراق الحر | الحوار المتمدن
 
*****
 
 
 

 *مختصرات صحيفة | الفيصل | باريس لمختارات من منشورات الأشهر الأخيرة ـ أفريل 2023
* تتمنى لكم (الصحيفة) عيد فطر سعيد 2023
Aperçu de dernières publications du journal « elfayal.com » Paris , en ces derniers mois. Avril 2023

https://youtu.be/dn8CF2Qd_eo
Pour acheter le dernier ouvrage littéraire publié par « elfaycal.com » dédié aux écrivains arabes participants:
« Les tranchants et ce qu’ils écrivent! : emprisonné dans un livre » veuillez télécharger le livre après achat , en suivant ce lien:
رابط شراء و تحميل كتاب « الفيصليون و ما يسطرون : سجنوه في كتاب! »
http://www.lulu.com/shop/écrivains-poètes-arabes/الفيصليون-و-ما-يسطرون-سجنوه-في-كتاب/ebook/product-24517400.html

رابط تصفح و تحميل الديوان الثاني للفيصل: شيء من الحب قبل زوال العالم

https://fr.calameo.com/read/006233594b458f75b1b79

*****
أرشيف صور نصوص ـ في فيديوهات ـ نشرت في صحيفة "الفيصل
archive d'affiches-articles visualisé d' "elfaycal (vidéo) liens روابط
https://youtu.be/zINuvMAPlbQ
https://youtu.be/dT4j8KRYk7Q

https://www.youtube.com/watch?v=M5PgTb0L3Ew

‎ـ تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 
défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce 
lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 
freedom of expression and justice click on this 
link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le 
site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
https://www.paypal.com/donate/?token=pqwDTCWngLxCIQVu6_VqHyE7fYwyF-rH8IwDFYS0ftIGimsEY6nhtP54l11-1AWHepi2BG&country.x=FR&locale.x=
* (الصحيفة ليست مسؤولة عن إهمال همزات القطع و الوصل و التاءات غير المنقوطة في النصوص المرسلة إليها .. أصحاب النصوص المعنية بهكذا أغلاط لغوية يتحملون

مسؤوليتهم أمام القارئ الجيد !)

 

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :