wrapper

السبت 27 أبريل 2024

مختصرات :

ــــ رأي مواطن عربي: عبد حامد ـ السعودية

 

لعشرات المرات بل لمئات المرات،أستهدفت ميليشيات الحوثي المملكة العربية السعودية، بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة، وزوارق محملة بالمتفجرات،سقط بفعلها مواطنيين، ومقيمين أبرياء،وتسببت بخسائر مادية جسيمة ،وفي مثل هذا الحال، الواجب الشرعي يقضي أن يرد المجتمع الدولي على هذه الاعتداءات الخطيرة،الواضحة والصارخة ،

وكان على أمريكا أن تتصدى لها، ولمن يقف خلف هذه الميليشيات، وفق المعاهدات الأمنية المبرمة بينها وبين المملكة العربية السعودية،والا ما جدوى ،وفائدة هذه الاتفاقيات والمعاهدات،أما روسيا المتحالفة مع إيران فهي شريكة لها في اقتراف هذه الهجمات السافرة، بحق المملكة، وبجب أن ينزل بحقها عقاب صارم، وفق منظومة العدالة والقوانين الدولية،نعم يجب أن يتصدى المجتمع الدولي لها ،أولا، لكونها ميليشيات خارجة على القانون، ولكون إيران وبإقرار أمريكا ذاتها والمجتمع الدولي ،أكبر ممول، وداعم للتنظيمات الإرهابية، وثانيا ،لكونها اقترفت عدوانا غاشما، واضحا ،سافرا، على دولة بلا وجه حق،ويحب أن تنحصر المواجهة في ساحات القتال فقط.ولهذه الأسباب كان الرد الأول على تكرار هذه الجرلئم الصارخة ،رد سعودي، حاسم ومدمر لمخازن أسلحة ومواقع تلغيم الزوارق ،ومنصات إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة،لردع هذه الميليشيات ومن يقف خلفها ويمولها،ولكي لا يتوهموا أن القوة العسكرية السعودية غير قادرة على أجتثاث هذه الميليشيات، ليس من أرض اليمن الشقيق لوحدها فقط بل من الوجود أصلا،لو عزمت على استخدام القوة المفرطة في مواجهة هذه الأذرع الايرانية،ولم تكترث لما ينتج عن ذلك من سقوط أبرياء مدنيين ،وخسائر مادية هائلة.ثم هل يعقل أن تعجز أجهزة الرصد والمراقبة الأمريكيه الحديثة، عن رصد هذه الطائرات المسيرة والصواريخ واعتراضها وتدميرها في الجو، وحتى قبل ان تدخل الأجواء السعودية، بل وداخل إيران ذاتها،لقد حذرت في مقال سابق بعنوان العراق والخليج، من استخدام الأرض والاجواء العراقية لأستهداف المملكة ،وكل دول الخليج ،وهذا ما حصل،لم يعد هدف إيران الأول هو مملكة البحربن أو غير البحرين، بل بات المملكة هدفها الأول، لكونها درع الخليج الضارب، وقلعة العروبة الحصينة بوضع أحدث منظومات الدفاع الجوي في متناول حماة الوطن، سواء جاءت من كوريا أو غيرها من دول العالم المختلفه الرائدة في الصناعات الحربية  ، وليس من أمريكا فحسب….

 

****

طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصر ي الكلمة الحرة و العدل

لتحميل الملحق الشهري العدد 10 أوت 2019

و مشاركته عبر التويتر أو الرسائل القصيرة هذا الرابط الخاص:

https://pdf.lu/7l62

المسنجر و البريد الإلكتروني  و واتس آب  استعملوا هذا الرابط :

https://www.fichier-pdf.fr/2019/09/08/---10------2019/

لمشاركته على موقع أو مدونة يجب نسخ هذا الرابط و لصقه على محرك البحث:

<a href="https://www.fichier-pdf.fr/2019/09/08/---10------2019/">Fichier PDF ملحق الفيصل الشهري العدد10 -  أوت  2019.pdf</a>

Pour télécharger le supplément  mensuel de "elfaycal.com" numéro 10 en format PDF, cliquez ou copiez lien au-dessus :

: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

@elfaycalnews

instagram: journalelfaycal

ـ  أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها

www.elfaycal.com

- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice  cliquez sur ce lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/

To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

Ou vous faites  un don pour aider notre continuité en allant  sur le site : www.elfaycal.com

Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com

آخر تعديل على الإثنين, 23 أيلول/سبتمبر 2019

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :