wrapper

الجمعة 26 أبريل 2024

مختصرات :

أعمدة الفيصل

الأراضي المحتلة: إسرائيل وحدها من تتحمل مسؤولية العنف في فلسطين!

 فراس حج محمد| فلسطين


هذا العنوان ليس إعادة للخطاب الذي قد يتشدق به بعض السياسيين الواقعيين، الواقعين بين "الصير والباب"، ومجبرين على مسك العصا من الوسط، ليرضوا الشعب ولا يغضبوا جنرالات الاحتلال. إنما هو في واقع الحال حقيقة سياسية نراها ونعيشها يوميا، في البيوت، وعلى الطرقات، وفي المواسم كافة؛ الاجتماعية والزراعية والثقافية والدينية، فالاحتلال والتعسف والعنجهية البغيضة هي التي صنعت الكره، وهي الدافع لكل هذه الأعمال، وسيشهدون وسنشهد المزيد منها في قادم الأيام والأشهر والسنوات، ما يجعل آخرين يفكرون بالمزيد من عمليات الانتقام،

إقرأ المزيد...

إنها قضيتنا ياصاحبي

عبد الكريم ساورة


إننا نقترب من الله، خوفا وطمعا في الجنة، الإنسان بطبعه يميل ويمتثل إلى كل ماهو قوي ومثير، هكذا الإنسان بسيط في كل سلوكاته، يبحث عن أكثر من حل لظروفه التي تتشابك كل يوم، إنه ضعيف في الظاهر ويحاول المسكين أن يخفي هذا الضعف قدر المستطاع، إنه يقاوم بكل ماأوتي من قوة حتى يقضي نحبه في لحظة ما.

إقرأ المزيد...

الكاتب و التغيير …

ـ مصطفى معروفي | المغرب

 

إلى فترة قصيرة سابقة كان الكاتب يتصور – أو يتوهم سيان- بأنه بإمكانه تغيير العالم ، و لذا كان الأديب مثلا و هو ينشر مقالة او قصة أو قصيدة يرى في قرارة نفسه بأن نصه قد وصل إلى القارئ و أنه تفاعل معه و أنه سينفذ مضمونه في الواقع عمليا.و لم يكن يدور ببال كاتبنا (الخنذيذ ) بأن نصه ربما لم يقرأه أحد ، فهو لا يدور بباله ذلك لأنه لا يستسيغه و لا يطيقه.

إقرأ المزيد...

لماذا تسرق الحرب شعر الحب؟

 


فراس حج محمد| فلسطين


ما الذي يشغل المحرر الثقافيّ عن الانشغال بالحب ونشر قصائد الغزل المشبع بالشهوة العارمة؟ إنها الحرب الطازجة القوية. هكذا قال لي معتذراً؛ فشهوة الحرب نشوة لا تقاوم أو تضاهى.
أوكرانيا دولة سيئة، وكذلك روسيا، لماذا أهتم بالحرب بينهما؟ عندنا ما يتخمنا من مرض الحرب والاحتلال، الجنود المدججون بالحقد لم يتركوا لي مساحة إضافية للحديث عن الحرب.

إقرأ المزيد...

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :