يهاجمني
انتهرته بشعلة من النار
فيولي الأدبار
يجرّّ خلفه عواء الخيبة
*
قلّبتُ فكري
مَنْ ذا الذي
يصرخ في ذاكرتي
لا تحلو القصائد
إلّا من لغة عينيكِ
وأنا أجوب رحاب الفكر
تنطقُ ذاكرتي
*
لملمي شجون ذاكرتي
فإنَّ العرسَ
لم يبدأ بعد
وأنا وقلبي في رحلة العودة
ندشّن طريق الحبِّ
كي تسير قوافل العشّاق
تعلن عن غدٍ جديد
ــــــــــ
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner cliquez sur ce lien:
آخر تعديل على الأحد, 10 كانون1/ديسمبر 2017