wrapper

الأحد 28 أبريل 2024

مختصرات :

رأي الفيصل

‎"السبسي" ـ السكسي ـ و الماخور الكبير المنتظر !‬ ‫‬

‎ما زال المجتمع التونسي يتعرض إلى ضربات قوية في صميم هويته العربية الإسلامية‫..‬ و هو ضحية سياسيه و مشرِّعيه الذين رسخوا تقاليدا لا تمت الصلة بإرث و هوية هذا الشعب المسلم العربي منذ 1956، حيث منذ هذا التاريخ و القيادات السياسية في البلاد القليلة جدا و المتعاقبة تلعب على وتر المساواة بين الرجل و المرأة باسم التحضر و التقدم و الانفتاح على ثقافات أجنبية غربية ‫!‬

إقرأ المزيد...

‎الأرض المحروقة ‫..‬ و الكلاب المسعورة*‫!‬

هكذا كما جاء في أواخر ماي خبر تعيين ‫"‬ تبون‫"‬ وزيرا أولا خلفا لـ ‫"‬ السلاّل‫"‬ ـ السرّاق ـ مفاجئا، تنحيته أيضا كانت أكثر من المفاجأة بحكم سرعتها حيث لم يدم الرجل في منصبه لأكثر من 3 أشهر ‫!‬ اعتقد الرجل بأن بإمكانه إنقاذ ثقة المواطن الجزائري في سياسيه و استرجاع نسبة منها من خلال الإعلان حقا عن إجراءات تُقلص من سياسة التبذير و الفساد، و الكل يعرف إذا تحدثنا عن الفساد و هي الرياضة المحبذة لدى الجزائريين و حكامهم ؛

إقرأ المزيد...

‎وزراء العرب ‫"‬الخوارج ‫"‬ و ‫"‬قماماتهم‫"‬ الطارئة ‫:‬ الأرض قبل ‫"‬بيت المقدس‫"‬ يا بهائهم‫!‬

مازال العرب من خلال حكوماتهم يشجبون و يحتجون و يستنكرون و" يتجعجعون" كالبعير عند كل  " اغتصاب" الكيان الصهيوني لعوراتهم ، حتى لا أقول لشرفهم ، فالشرف ضاع مُذ مجازر "صبرا و شتيلا " و منذ اغتيال "محمد الدرة"  و قوافل من الشهداء و الأبرياء ، و منذ أن تمّ تسميم "ياسر عرفات" بمساعدة خونة الداخل ، و مُذ أن نعتت المقاومة الحرة بالإرهاب ، و منذ  أن نعى و بكى مجهشا "محمود عباس" لفقدان صديقه " السفّاح و العدو " شيمون بيريز " الذي اغتصب أرضه و شتت شعبه و سجن أحراره!.

إقرأ المزيد...

‎بمناسبة ميلاد الأمير ‫"‬ جحش‫"..‬ سمو الأميرة ‫"‬ زوال زبالة‫"‬ بنت ‫"‬ قذارة‫"‬ تنهي إليكم ما يلي‫….‬

‎بينما كنت أفكّر في الأسرى الفلسطينين  و في الوضع الشامل للشعب الفلسطيني تحت قهر الإستعمار و الاستيطان و القمع و الجوع و الإبعاد من قبل الكيان الصهيوني ، و أفكّر في فقراء أمتي و في شعب سوريا و العراق و ليبيا و غيرهم من إخواني المسلمين في العالم الذين يعانون الحاجة و القهر و الظلم

إقرأ المزيد...

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :